الجمعة، 14 ديسمبر 2012

حرمة الإحتفال والتهنئة بالكريسماس ونبذه عن الأصل الوثني لهذا الإحتفال


نعم هذا الشعار الذي علينا أن نرفعه هذه الأيام 
إحذر أخي المسلم إحذري أختي المسلمة من الإحتفال والتهنئة بهذا اليوم
 
تحذيـــــــر لا تفرط في دينك


وزيادة في التوضوح لتكتمل الفائده طبعا لا يوجد فارق لدينا إن كان هذا العيد للنصارى أو لغيرهم فكله سوااااء عندنا
لكن من باب العلم بالشئ كل هذه الإحتفالات والمهرجانات ما هي إلا عادة وثنية
إنه حفل ديني لنظام للعبادةالوثنية . للشمس.  قيل أنه ميلاد إله الشمس بعد شتاء الشمال عندما بدأ الشمس في الشروق بالقدرة من عمق الشتاء. و هذا له علاقة بال “Lupercalia ” و و الستورناليا  “Saturnalia” للديانات الوثنية. والكندلماس ” Candlemas ” علاقة للتفاليد الوثنية القديمة.
 هذا مرتبط بالديانات  الوثنية حتى 375 م عندما   دخلت إلى المسيحية في سوريا في إنطاكية، و في أورشليم في عام 386. كان الكريسماس النهاية المنطقية لهرطقة   دخول عبادة الشمس إلى المسيحية. بدأ هذا مع قبول عبادة الأحد في روما في القرن الثاني
ولا يوجد دليل واحد في الكتاب المقدس على هذا العيد أو على أن ميلاد المسيح عليه السلام في شهر ديسمبر أو كما يحتفل الأغلبية بالتحديد 25 ديسمبر 
بل كتاب النصارى المقدس ينفي ذلك تماماً
كما سنرى في الفديو التالي


والآن أخي واختي في الله عرفنا حكم هذا الفعل إذن فالنتق الله في انفسناً
بارك الله فيكم وهدانا الله وإياكم الى صالح الأعمال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق